حلفت لي انك معي ..
ترشف المر !
وإنك بْ تبقالي سند ’ للنهايه

وعدتني ،
والوعد دين على الحر
كيف إنتيهنا ..؟
و تونا في البدايه ؟


السعادةُ عفويةٌ حينَ تأتي ،
لذا فهي لا تنتظرُ
أن نتكَّلفَ في استقبالها ..
قليلٌ من التَماهي ،
قليلٌ من النسيان ،
ركلةٌ خفيفة لِلتشاؤم ؛
وَ ستبقى ساعةً إضافية ,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق